التسنين هو مرحلة طبيعية يمر بها الطفل الرضيع عندما تبدأ أسنانه الأولى أي "أسنان اللبن" بالبروز, وهنا تبدأ معاناة الأم خاصة وإن كان طفلها الأول فلا تعرف كيف تتصرف معه أو حتى في بعض الأحيان قد تجهل أن هذه الأعراض هي بالأساس أعراض التسنين، وتبدأ بالقلق على طفلها, "التسنين" وأعراضه وكيف يمكن التعامل معه نتحدث عنها في السياق التالي:
أعراض التسنين
يؤكد اختصاصي الأطفال حسام أبو صفية أن مرحلة التسنين عند الطفل تبدأ من الشهر الرابع وحتى الشهر السادس تقريباً وفي بعض الحالات النادرة يولد الطفل بالسن، وهنا يجب التأكد من خلال عمل الفحص أن السن له جذر رئيس أم لا.
ويوضح أنه في حال لم يكن للسن جذر أو قاعدة صلبة يحبذ أن يتم إزالته خوفاً من وقوعه في مجرى المسالك التنفسية أثناء النوم.
أما بخصوص أعراض التسنين بحسب أبو صفية, فإنها تبدأ في عملية زيادة سيلان اللعاب إضافة إلى تغير حالة الطفل بزيادة البكاء عنده وعدم الشعور بالارتياح.
أيضاً يلاحظ في بعض الحالات -كما يشير أبو صفية- ارتفاع درجة حرارة الطفل إلى 38 درجة, كما تكون هذه الفترة قصيرة وليست طويلة عند الأطفال.
ويبين أن هناك أعراضاً أخرى للتسنين مثل الإسهال والقيء عند الأطفال، لكنها ليست أكيدة ولا يمكن أخذها بعين الاعتبار كأنها أحد مراحل التسنين.
ويشير إلى أن ما يحدث عند بروز الأسنان هو تهيؤ الللثة لخروج السن تحتها، خاصة وأن خروج السن يسبب تضخم الللثة وبالتالي الضغط على الغدد بها وتهيجها وسيلان اللعاب بشكل ملحوظ باستمرار.
وينوه إلى أن السرعة في التسنين عند الأطفال تعتمد على الكمية الكافية من فيتامين "د" الموجودة عند الطفل وهي تعمد على ثلاثة أمور:
الأولى كمية فيتامين "د" التي حصل عليها الطفل منذ كان جنينا في رحم أمه وبعدها الرضاعة الطبيعية ومن ثم حصوله على كمية وافية من الحليب الصناعي كداعم بجانب حليب الأم وتعريض الطفل للشمس باستمرار ليكتسب فيتامين "د".
ويلفت إلى أنه في بعض الحالات يصل التسنين إلى مرحلة الألم الشديد عند الطفل، وعندها يمكن استخدام مخدر موضوعي على اللثة، في مكان خروج السن، فهو يقلل من نسبة الألم والبكاء عنده.
ويبين أنه يمكن أيضاً إعطاء الطفل "فيتامين د 3" كمقوٍ فهو يحافظ على جسم الطفل ويستخدم أيضاً من ناحية علاجية ووقائية ويحمي من لين العظام وهشاشتها.
ويوضح أنه في حال لم يكن للسن جذر أو قاعدة صلبة يحبذ أن يتم إزالته خوفاً من وقوعه في مجرى المسالك التنفسية أثناء النوم.
أما بخصوص أعراض التسنين بحسب أبو صفية, فإنها تبدأ في عملية زيادة سيلان اللعاب إضافة إلى تغير حالة الطفل بزيادة البكاء عنده وعدم الشعور بالارتياح.
أيضاً يلاحظ في بعض الحالات -كما يشير أبو صفية- ارتفاع درجة حرارة الطفل إلى 38 درجة, كما تكون هذه الفترة قصيرة وليست طويلة عند الأطفال.
ويبين أن هناك أعراضاً أخرى للتسنين مثل الإسهال والقيء عند الأطفال، لكنها ليست أكيدة ولا يمكن أخذها بعين الاعتبار كأنها أحد مراحل التسنين.
ويشير إلى أن ما يحدث عند بروز الأسنان هو تهيؤ الللثة لخروج السن تحتها، خاصة وأن خروج السن يسبب تضخم الللثة وبالتالي الضغط على الغدد بها وتهيجها وسيلان اللعاب بشكل ملحوظ باستمرار.
وينوه إلى أن السرعة في التسنين عند الأطفال تعتمد على الكمية الكافية من فيتامين "د" الموجودة عند الطفل وهي تعمد على ثلاثة أمور:
الأولى كمية فيتامين "د" التي حصل عليها الطفل منذ كان جنينا في رحم أمه وبعدها الرضاعة الطبيعية ومن ثم حصوله على كمية وافية من الحليب الصناعي كداعم بجانب حليب الأم وتعريض الطفل للشمس باستمرار ليكتسب فيتامين "د".
ويلفت إلى أنه في بعض الحالات يصل التسنين إلى مرحلة الألم الشديد عند الطفل، وعندها يمكن استخدام مخدر موضوعي على اللثة، في مكان خروج السن، فهو يقلل من نسبة الألم والبكاء عنده.
ويبين أنه يمكن أيضاً إعطاء الطفل "فيتامين د 3" كمقوٍ فهو يحافظ على جسم الطفل ويستخدم أيضاً من ناحية علاجية ووقائية ويحمي من لين العظام وهشاشتها.
Follow us on Facebook
Tel: (+202) 24010655
Cell phone: (+2) 01143050023
Call phone: (+2) 01024212175
E-mail: info@spc-eg.com
CEO E-mail: abdalla.ceo@spc-eg.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق