الأذيات الرضية:
تبين الدراسات أن نسبة إصابة الأسنان المؤقتة هي 30% ، والأسنان الدائمة 20%.
يحدث غالباً انزياح الأسنان المؤقتة من مكانها نتيجة الرض بسبب مرونة العظم المحيط بها وقصر جذر السن
وغالباً ما تنتقل آثار الرض إلى براعم الأسنان الدائمة، كذلك يشكل الإنتان التالي للرض وانتشاره إلى ذروة السن أذية إضافية لبرعم السن الدائم.
انكسار أو انخلاع الأسنان المؤقتة من مكانها وارد الحدوث ولا يطلب فيه الاحتفاظ بالسن المنخلع.
أما في حال انخلاع السن الدائم (خروج السن بالكامل من العظم) فينصح بإعادة السن إلى مكانه فوراً، فإن تعذر ذلك يجب وضع السن في الحليب إذ أن الخلايا تحافظ على قدرتها على الانقسام لمدة 6 ساعات وهي في الحليب، فإن تعذر ذلك ينصح بوضعه في الفم فهو أفضل من تركه في جو جاف وذلك ريثما نقوم بتأمين الحليب أو الماء الفيزيولوجي أو السيروم الملحي (مدة بقاء الخلايا حية في جو جاف هو 30 دقيقة)، وبالتالي تكون الخطوة التالية هي الوصول إلى عيادة طبيب الأسنان بأسرع وقت ممكن ليقوم بإعادة غرس السن في العظم من جديد.
يحدث غالباً انزياح الأسنان المؤقتة من مكانها نتيجة الرض بسبب مرونة العظم المحيط بها وقصر جذر السن
وغالباً ما تنتقل آثار الرض إلى براعم الأسنان الدائمة، كذلك يشكل الإنتان التالي للرض وانتشاره إلى ذروة السن أذية إضافية لبرعم السن الدائم.
انكسار أو انخلاع الأسنان المؤقتة من مكانها وارد الحدوث ولا يطلب فيه الاحتفاظ بالسن المنخلع.
أما في حال انخلاع السن الدائم (خروج السن بالكامل من العظم) فينصح بإعادة السن إلى مكانه فوراً، فإن تعذر ذلك يجب وضع السن في الحليب إذ أن الخلايا تحافظ على قدرتها على الانقسام لمدة 6 ساعات وهي في الحليب، فإن تعذر ذلك ينصح بوضعه في الفم فهو أفضل من تركه في جو جاف وذلك ريثما نقوم بتأمين الحليب أو الماء الفيزيولوجي أو السيروم الملحي (مدة بقاء الخلايا حية في جو جاف هو 30 دقيقة)، وبالتالي تكون الخطوة التالية هي الوصول إلى عيادة طبيب الأسنان بأسرع وقت ممكن ليقوم بإعادة غرس السن في العظم من جديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق